?>

عبد اللطيف أعمو وكيل لائحة حزب التقدم والاشتراكية بتيزنيت

ouammou aa 1x1 m

حزب التقدم والإشتراكية بتاريخه الممتد ل 73 سنة  بنضاله الوطني وتاريخه المجيد وموقعه المتميز  في الحياة السياسية  المغربية ظل وفيا لمبادئه  وفكره.

 وبرنامج حزبنا اليوم وطنيا  وجهويا ومحليا يستمد فلسفته من تقدمية الحزب واشتراكيته ويساريته في تجدد دائم وثبات قار.

 مرشحونا اليوم بتيزنيت يستندون على هذا، وعلى وثائق المؤتمر التاسع للحزب والذي رسم برنامجنا الوطني وقبل أن نعرض أهم ارتباطات عناوينه ببرنامجنا الانتخابي في استحقاقات 4 شتنبر 2015، ننبه بأن حزبنا حزب متمز ومبدع حتى على المستوى اللغوي. فالكثير من الكلمات المتداولة في الإعلام السياسي اليوم هي من إبداع  حزبنا. وبالتالي لا يدرك عمقها سوى  في قاموس حزب التقدم والإشتراكية.

1- برنامجنا المحلي اليوم هو  التعاقد على أساس 10 التزامات أساسية 

2- برنامجنا المحلي اليوم هو المنتخب الكفء الواعي والمسؤول… الذي يشكل نواة الفريق المتكامل والمنسجم

3- برنامجنا المحلي اليوم هو تعزيز الديمقراطية المحلية وحمايتها بالحكامة والمسؤولية المقرونة بالمحاسبة  وتوسيع دائرة  التشارك وتجويد  خدمات الجماعة بتجويد ظروف العاملين بها .

7- برنامجنا المحلي هو استغلال الإمكانيات  المتاحة بشكل أمثل  لدعم وتعهد السياسات المحلية والحد من الفوارق

3- برنامجنا المحلي اليوم هو الافتخار بالحصيلة، والتي تعتبر ثمرة مجهود الجميع، وهي في نهاية المطاف تحسب في رصيد المدينة وساكنتها.

4- برنامجنا المحلي اليوم هو النظر إلى المستقبل بعين متفائلة و برؤية طموحة 

5- برنامج منتخبينا محليا وجهويا هو الإصغاء والإقتراب والتواجد اليومي للبحث عن حلول مشتركة. 

جهويا تبقى  النقطة السابعة والاخيرة من  البرنامج الوطني مدخلا لبرنامجنا الجهوي. فجهتنا كما يريدها ويتوخاها حزب التقدم والإشتراكية أبعد ما تكون في وضعها الحالي المتميز ب :

– التنمية المعاقة

– التراجع في المراتب الوطنية

 بطء المشاريع الكبرى والمهيكلة للجهة

برنامجنا الجهوي يقدم في ثناياه  عناوين لتجاوز الوضع منها:

– إحداث قطب جهوي للتنمية بمركز الجهة

– تنويع استثمار الإمكانيات التنموية للجهة صناعيا وسياحيا واقتصاديا

– وقف سياسات الإستنزاف للثروات الجهة

– تثمين المنتوجات المحلية

– التحكم المنظم والعقلاني  في المجال الحضري

 هذه عناوين كبرى لبرامجنا الوطنية والجهوية  محليا نلتزم بتقديمها للناخب التيزنيتي كوثيقة تعاقدية. وهي حقا امتداد لمرحلة  تاريخية جديدة في هذه المدينة العزيزة المحبوب أهلها وساكنتها، والذين نلتمس  دوما  في عيونهم واتصالاتنا معهم مدى اطمئنانهم لتجربتنا  والثقة والحب الذي نبادلهم إياه في حزبهم حزب التقدم والإشتراكية .









الرجاء من السادة القراء ومتصفحي الموقع الالتزام بفضيلة الحوار وآداب وقواعد النقاش عند كتابة ردودهم وتعليقاتهم. وتجنب استعمال الكلمات النابية وتلك الخادشة للحياء أو المحطة للكرامة الإنسانية، فكيفما كان الخلاف في الرأي يجب أن يسود الاحترام بين الجميع.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الموقع الرسمي للمستشار البرلماني عبداللطيف أعمو © www.ouammou.net © 2012