?>

مسار مشروعي قانونين تنظيميين يهمان تحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية والمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية

aaa

بعد أن أحيل مشروع  قانون  تنظيمي رقم 26.16 يتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية بجانب مشروع قانون تنظيمي رقم 04.16 يتعلق بالمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية على لجنة التعليم والشؤون الثقافية والاجتماعية بمجلس المستشارين بتاريخ 13 يونيو 2019 .

حددت اللجنة يوم الأربعاء 17 يوليوز 2019 كآخر أجل لإيداع التعديلات المقترحة على مصالح اللجنة. وبالمناسبة قدم المستشاران عدي الشجري و عبد اللطيف أعمو مقترحات تعديل على المشروعين كالتالي:

(انقر فوق العنوان أو فوق الصور أدناه للإطلاع على مقترحات التعديل)

ÊÚÏíáÇÊ ãÔÑæÚ ÞÇäæä ÊäÙíãí ÑÞã 26.16 íÊÚáÞ ÈÊÍÏíÏ ãÑÇÍá ÊÝÚíá     ÊÚÏíáÇÊ Úáì ãÔÑæÚ ÞÇäæä ÊäÙíãí ÑÞã 04.16 íÊÚáÞ ÈÇáãÌáÓ ÇáæØäí áá

وفي صباح يوم الإثنين 22 يوليوز 2019 تم البت في التعديلات والتصويت على مشروعي القانونين التنظيميين، لـيعقد مجلس المستشارين يوم الثلاثاء 23 يوليوز 2019 بعد جلسة الأسئلة الشفهية، جلسة عامة تشريعية، خصصت للدراسة والتصويت على النصين:

التدخل الأول:

مساهمة المستشار عبد اللطيف أعمو في مناقشة مشروع قانون تنظيمي رقم 26.16

يتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية

ãÏÇÎáÉ ÌáÓÉ ÊÔÑíÚíÉãÔÑæÚ ÞÇäæä ÊäÙíãí ÑÞã 26.16 23 7 19

التدخل الثاني:

مساهمة المستشار عبد اللطيف أوعمو في مناقشة مشروع قانون تنظيمي رقم 04.16 يتعلق بالمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية

ãÏÇÎáÉ ÌáÓÉ ÊÔÑíÚíÉ ã Þ Ê ÇáãÌáÓ ÇáæØäí ááÛÇÊ ÑÞã 04.16 

مع العلم أن مجلس النواب قد صادق بالإجماع على مشروعي القانونين التنظيميين حول الأمازيغية والمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية في قراءة ثانية يوم الجمعة 26 يوليوز 2019 ، بعد أن تمت إحالته مجددا على الغرفة الأولى للبرلمان بتاريخ 24 يوليوز 2019

ولتعميم الفائدة، نحيل عليكم أدناه نص تقرير اللجنة البرلمانية في الموضوع:

تقرير اللجنة البرلمانية (في قراءة ثانية)

 Rap_com-26.16_l2

 









الرجاء من السادة القراء ومتصفحي الموقع الالتزام بفضيلة الحوار وآداب وقواعد النقاش عند كتابة ردودهم وتعليقاتهم. وتجنب استعمال الكلمات النابية وتلك الخادشة للحياء أو المحطة للكرامة الإنسانية، فكيفما كان الخلاف في الرأي يجب أن يسود الاحترام بين الجميع.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الموقع الرسمي للمستشار البرلماني عبداللطيف أعمو © www.ouammou.net © 2012